" إنَّ طريقَنا هذا ليس رسماً يُتَّبَع، بل نورٌ يُهتدى به؛

طريقٌ أصله الشريعة، وغايته الحقيقة،

مسلـوكٌ على خُطى الحبيب صلى الله عليه وسلم…"

بشارة العارفين الدكتور مولاي منير القادري بودشيش.